مملكة الشعراوى لعلاج السحر والعين والحسد 00201032718515
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة الشعراوى لعلاج السحر والعين والحسد 00201032718515

علاج روحانى. فك السحر. طرد الشياطين .علاج اللبس. علاج العين .علاج الحسد .تحصين الجسد.علاج المس.علاج القرين.علاج الوسواس.تنظيف البيت من الشياطين.علاج العكوسات.علاج
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
علاج السحر

علاج العين والحسد

الصلح بين الازواج

فتح باب الزواج

جلب الحبيب للزواج


جلب الحبيبة للزواج



خاتم للتحصين من السحر والحسد

فك العكوسات والنحس

 

 من هم أصحاب الرَّس ؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 9854
تاريخ التسجيل : 03/07/2014

من هم أصحاب الرَّس ؟ Empty
مُساهمةموضوع: من هم أصحاب الرَّس ؟   من هم أصحاب الرَّس ؟ Emptyالسبت مارس 21, 2015 11:48 pm


السلام عليكم

من هم أصحاب الرَّس ؟
قال الله عَزَّ و جَلَّ : ? وَعَادًا وَثَمُودَ وَأَصْحَابَ الرَّسِّ وَقُرُونًا بَيْنَ ذَلِكَ كَثِيرًا ? [9] .
و قال عَزَّ مِنْ قائل : ? كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَأَصْحَابُ الرَّسِّ وَثَمُودُ ? [10] .
أصحاب الرَّس نسبة إلى نهر أو بئر يُعرف بالرَّس بآذربايجان ، و هم قوم كذَّبوا الأنبياء و الرسل ، و اختاروا الممارسات الجنسية الشاذة و المحرمة كاللواط و السحاق ، فاستغنى رجالهم بالرجال و نساؤهم بالنساء فأهلكهم الله .
و في تفسير القمي : أَصْحَابُ الرَّسِّ هُمُ الَّذِينَ هَلَكُوا لِأَنَّهُمْ اسْتَغْنَوُا الرِّجَالُ بِالرِّجَالِ وَ النِّسَاءُ بِالنِّسَاءِ ، وَ الرَّسُّ نَهَرٌ بِنَاحِيَةِ آذَرْبَايْجَانَ [11] .
و جاء في معاني الأخبار في مَعْنَى أَصْحَابِ الرَّسِّ : أَنَّهُمْ نُسِبُوا إِلَى نَهَرٍ يُقَالُ لَهُ الرَّسُّ مِنْ بِلَادِ الْمَشْرِقِ ، وَ قَدْ قِيلَ إِنَّ الرَّسَّ هُوَ الْبِئْرُ ، وَ إِنَّ أَصْحَابَهُ رَسُّوا نَبِيَّهُمْ بَعْدَ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ ( عليهما السلام ) ، وَ كَانُوا قَوْماً يَعْبُدُونَ شَجَرَةَ صَنَوْبَرٍ يُقَالُ لَهَا " شَاهْ دِرَخْتْ " كَانَ غَرَسَهَا يَافِثُ بْنُ نُوحٍ ، فَأَنْبَتَتْ لِنُوحٍ بَعْدَ الطُّوفَانِ ، وَ كَانَ نِسَاؤُهُمْ يَشْتَغِلْنَ بِالنِّسَاءِ عَنِ الرِّجَالِ ، فَعَذَّبَهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِرِيحٍ عَاصِفٍ شَدِيدَةِ الْحُمْرَةِ ، وَ جَعَلَ الْأَرْضَ مِنْ تَحْتِهِمْ حَجَرَ كِبْرِيتٍ يَتَوَقَّدُ ، وَ أَظَلَّتْهُمْ سَحَابَةٌ سَوْدَاءُ مُظْلِمَةٌ ، فَانْكَفَّتْ عَلَيْهِمْ كَالْقُبَّةِ جَمْرَةً تَلْتَهِبُ فَذَابَتْ أَبْدَانُهُمْ كَمَا يَذُوبُ الرَّصَاصُ فِي النَّارِ [12] .
و عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ أنَّهُ قَالَ : سَأَلَ رَجُلٌ أَبَا الْحَسَنِ مُوسَى [13] ( عليه السَّلام ) عَنْ أَصْحَابِ الرَّسِّ الَّذِينَ ذَكَرَهُمُ اللَّهُ ، مَنْ هُمْ ، وَ مِمَّنْ هُمْ ، وَ أَيَّ قَوْمٍ كَانُوا ؟
فَقَالَ : " كَانَا رَسَّيْنِ [14] :
أَمَّا أَحَدُهُمَا ، فَلَيْسَ الَّذِي ذَكَرَهُ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ ، كَانَ أَهْلُهُ أَهْلَ بَدْوٍ وَ أَصْحَابَ شَاةٍ وَ غَنَمٍ ، فَبَعَثَ اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْهِمْ صَالِحَ النَّبِيِّ ( عليه السَّلام ) رَسُولًا فَقَتَلُوهُ ، وَ بَعَثَ إِلَيْهِمْ رَسُولًا آخَرَ فَقَتَلُوهُ ، ثُمَّ بَعَثَ إِلَيْهِمْ رَسُولًا آخَرَ وَ عَضَدَهُ بِوَلِيٍّ ، فَقَتَلُوا الرَّسُولَ ، وَ جَاهَدَ الْوَلِيُّ حَتَّى أَفْحَمَهُمْ ، وَ كَانُوا يَقُولُونَ إِلَهُنَا فِي الْبَحْرِ ، وَ كَانُوا عَلَى شَفِيرِهِ ، وَ كَانَ لَهُمْ عِيدٌ فِي السَّنَةِ يَخْرُجُ حُوتٌ عَظِيمٌ مِنَ الْبَحْرِ فِي تِلْكَ الْيَوْمِ فَيَسْجُدُونَ لَهُ .
فَقَالَ وَلِيُّ صَالِحٍ لَهُمْ : لَا أُرِيدُ أَنْ تَجْعَلُونِي رَبّاً ، وَ لَكِنْ هَلْ تُجِيبُونِي إِلَى مَا دَعَوْتُكُمْ إِنْ أَطَاعَنِي ذَلِكَ الْحُوتُ ؟
فَقَالُوا : نَعَمْ ، وَ أَعْطَوْهُ عُهُوداً وَ مَوَاثِيقَ .
فَخَرَجَ حُوتٌ رَاكِبٌ عَلَى أَرْبَعَةِ أَحْوَاتٍ ، فَلَمَّا نَظَرُوا إِلَيْهِ خَرُّوا سُجَّداً ، فَخَرَجَ وَلِيُّ صَالِحٍ النَّبِيِّ إِلَيْهِ ، وَ قَالَ لَهُ : ائْتِنِي طَوْعاً أَوْ كَرْهاً بِسْمِ اللَّهِ الْكَرِيمِ ، فَنَزَلَ عَنْ أَحْوَاتِهِ .
فَقَالَ الْوَلِيُّ : ايتِنِي عَلَيْهِنَّ لِئَلَّا يَكُونَ مِنَ الْقَوْمِ فِي أَمْرِي شَكٌّ ، فَأَتَى الْحُوتُ إِلَى الْبَرِّ يَجُرُّهَا وَ تَجُرُّهُ إِلَى عِنْدِ وَلِيِّ صَالِحٍ ، فَكَذَّبُوهُ بَعْدَ ذَلِكَ ، فَأَرْسَلَ اللَّهُ إِلَيْهِمْ رِيحاً فَقَذَفَتْهُمْ فِي الْيَمِّ ـ أَيِ الْبَحْرِ ـ وَ مَوَاشِيَهُمْ ، فَأَتَى الْوَحْيُ إِلَى وَلِيِّ صَالِحٍ بِمَوْضِعِ ذَلِكَ الْبِئْرِ ، وَ فِيهَا الذَّهَبُ وَ الْفِضَّةُ ، فَانْطَلَقَ فَأَخَذَهُ فَفَضَّهُ عَلَى أَصْحَابِهِ بِالسَّوِيَّةِ عَلَى الصَّغِيرِ وَ الْكَبِيرِ .
وَ أَمَّا الَّذِينَ ذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ ، فَهُمْ قَوْمٌ كَانَ لَهُمْ نَهَرٌ يُدْعَى الرَّسَّ ، وَ كَانَ فِيهِمْ أَنْبِيَاءُ كَثِيرَةٌ " .
فَسَأَلَهُ رَجُلٌ : وَ أَيْنَ الرَّسُّ ؟
فَقَالَ : " هُوَ نَهَرٌ بِمُنْقَطَعِ آذَرْبِيجَانَ ، وَ هُوَ بَيْنَ حَدِّ إِرْمِينِيَةَ وَ آذَرْبِيجَانَ ، وَ كَانُوا يَعْبُدُونَ الصُّلْبَانَ ، فَبَعَثَ اللَّهُ إِلَيْهِمْ ثَلَاثِينَ نَبِيّاً فِي مَشْهَدٍ وَاحِدٍ ، فَقَتَلُوهُمْ جَمِيعا ،ً فَبَعَثَ اللَّهُ إِلَيْهِمْ نَبِيّاً وَ بَعَثَ مَعَهُ وَلِيّاً فَجَاهَدَهُمْ ، وَ بَعَثَ اللَّهُ مِيكَائِيلَ فِي أَوَانِ وُقُوعِ الْحَبِّ وَ الزَّرْعِ فَأَنْضَبَ مَاءَهُمْ ، فَلَمْ يَدَعْ عَيْناً وَ لَا نَهَراً وَ لَا مَاءً لَهُمْ إِلَّا أَيْبَسَهُ ، وَ أَمَرَ مَلَكَ الْمَوْتِ فَأَمَاتَ مَوَاشِيَهُمْ ، وَ أَمَرَ اللَّهُ الْأَرْضَ فَابْتَلَعَتْ مَا كَانَ لَهُمْ مِنْ تِبْرٍ أَوْ فِضَّةٍ أَوْ آنِيَةٍ ـ فَهُوَ لِقَائِمِنَا ( عليه السَّلام ) إِذَا قَامَ ـ فَمَاتُوا كُلُّهُمْ جُوعاً وَ عَطَشاً ، فَلَمْ يَبْقَ مِنْهُمْ بَاقِيَةٌ ، وَ بَقِيَ مِنْهُمْ قَوْمٌ مُخْلِصُونَ فَدَعَوُا اللَّهَ أَنْ يُنْجِيَهُمْ بِزَرْعٍ وَ مَاشِيَةٍ وَ مَاءٍ ، وَ يَجْعَلَهُ قَلِيلًا لِئَلَّا يَطْغَوْا ، فَأَجَابَهُمُ اللَّهُ إِلَى ذَلِكَ لِمَا عَلِمَ مِنْ صِدْقِ نِيَّاتِهِمْ .
ثُمَّ عَادَ الْقَوْمُ إِلَى مَنَازِلِهِمْ فَوَجَدُوهَا قَدْ صَارَتْ أَعْلَاهَا أَسْفَلَهَا ، وَ أَطْلَقَ اللَّهُ لَهُمْ نَهَرَهُمْ وَ زَادَهُمْ فِيهِ عَلَى مَا سَأَلُوا ، فَقَامُوا عَلَى الظَّاهِرِ وَ الْبَاطِنِ فِي طَاعَةِ اللَّهِ ، حَتَّى مَضَى أُولَئِكَ الْقَوْمُ وَ حَدَثَ بَعْدَ ذَلِكَ نَسْلٌ أَطَاعُوا اللَّهَ فِي الظَّاهِرِ وَ نَافَقُوهُ فِي الْبَاطِنِ ، وَ عَصَوْا بِأَشْيَاءَ شَتَّى ، فَبَعَثَ اللَّهُ مَنْ أَسْرَعَ فِيهِمُ الْقَتْلَ فَبَقِيَتْ شِرْذِمَةٌ مِنْهُمْ ، فَسَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الطَّاعُونَ فَلَمْ يُبْقِ مِنْهُمْ أَحَداً ، وَ بَقِيَ نَهَرُهُمْ وَ مَنَازِلُهُمْ مِائَتَيْ عَامٍ لَا يَسْكُنُهَا أَحَدٌ .
ثُمَّ أَتَى اللَّهُ تَعَالَى بِقَوْمٍ بَعْدَ ذَلِكَ فَنَزَلُوهَا وَ كَانُوا صَالِحِينَ ، ثُمَّ أَحْدَثَ قَوْمٌ مِنْهُمْ فَاحِشَةً ، وَ اشْتَغَلَ الرِّجَالُ بِالرِّجَالِ وَ النِّسَاءُ بِالنِّسَاءِ ، فَسَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ صَاعِقَةً فَلَمْ يُبْقِ مِنْهُمْ باقية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://helpe.ahlamontada.com
 
من هم أصحاب الرَّس ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  قصة أصحاب الأيكة
»  أصحاب الأخدود
» أصحاب السهر بالقرآن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة الشعراوى لعلاج السحر والعين والحسد 00201032718515  :: قسم العلاج :: جدول علاج قاهر لجميع انواع السحر والمس والحسد-
انتقل الى: